5 SIMPLE STATEMENTS ABOUT مستقبل مهنة الطب EXPLAINED

5 Simple Statements About مستقبل مهنة الطب Explained

5 Simple Statements About مستقبل مهنة الطب Explained

Blog Article



توفر روبوتات الدردشة والمساعدون الافتراضيون التي تعمل بالذكاء الاصطناعي معلومات الرعاية الصحية، وتحدد المواعيد، وتقدم النصائح الطبية الأساسية، وهذا يعزز مشاركة المرضى.

ويتخيل نقاش أن إنشاء "مراكز طوارئ الدماغ" من شأنه أن يجمع المهارات ضمن نفس الفريق، مما سيحدث ثورة في الممارسات، حيث يستقبل المريض في مكان يجمع كل الاختصاصات المتعلقة بأمراض الأعصاب، كما أن التطبيب عن بعد -الموجود حاليا- سيشهد تطورا لافتا، خاصة بالنسبة للأمراض التي تصاحبها أزمات مؤقتة حادة كالصرع.

نذكر لكم بعض الأمور التي إن طبقت تزيد من تعلق الطالب بالطب البشري وهي كما يلي:

قد يشعر بعض المرضى بالقلق من التعامل مع آلة بدلاً من أن يتعاملوا مع طبيب حقيقي. بالإضافة إلى ذلك، قد توجد مخاوف بشأن دقة التشخيص وتأثير الأخطاء في حالة حدوثها.

ظهور الذكاء الاصطناعي في المجال الطبي ليس بالصدفة، فهناك العديد من الأسباب التي أدت إلى التفكير والاستثمار بهدف دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في العديد من الجوانب الطبية، يأتي على رأسها العجز الشديد في الطواقم الطبية كما قالت منظمة الصحة العالمية، إذ يحقق الذكاء الاصطناعي خطوات كبيرة في المجال الطبي، حيث أن البعض لم يعد يستبعد أن يصبح الطبيب في المستقبل برنامجا معلوماتيا، وتقبل على الاستثمار في هذا المجال الشركات الكبرى في "سيليكون فالي" وأيضا عدد كبير من الشركات الناشئة.

تمكن البرمجة اللغوية العصبية الذكاء الاصطناعي من استخلاص رؤى قيمة من النصوص الطبية، مثل الأوراق البحثية والملاحظات السريرية، وهذا يساعد على البحث واتخاذ القرار.

إن مستقبل الطب البشري لا يزال واعدا من حيث الفرص الوظيفية ومجالات العمل في المستقبل ولو بعد مرور سنوات على ذلك.

يثير الذكاء الاصطناعي في الطب أسئلة أخلاقية فيما يتعلق بالمسؤولية عن أخطاء أو قرارات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى قضايا مثل قرارات الرعاية في نهاية الحياة التي يتم اتخاذها من خلال أنظمة الذكاء الاصطناعي.

ومن ناحيته، يقول البروفيسور ليونيل نقاش طبيب الأعصاب في مستشفى بيتيه سالبتريير والباحث في معهد الدماغ إنه يمكن أن يتخيل مجموعة من التطورات في ميدان طب الأعصاب، منها أن التعاون بين أطباء الأعصاب ومختصي الذكاء الاصطناعي يمكن أن يوفر الأدوات الرقمية التي تساعد الطبيب في جمع وتنظيم وتحليل بيانات محددة متعددة الوسائط عن المريض، مما يفيد في التشخيص والمتابعة بالنسبة لمرضى الأعصاب.

تؤدِّي أتمتة بعض المهام بواسطة الذكاء الاصطناعي إلى مخاوف بشأن الإزاحة الوظيفية بين المتخصصين في الرعاية الصحية، وهذا يؤثِّر في القوى العاملة.

من ناحيته، يحذر ديفي سريدهار أستاذ الصحة العامة بجامعة إدنبرة، من أن عدم اتخاذ إجراءات رادعة ضد تناول الخمر والتبغ وضد السمنة وقلة النشاط البدني، سيؤدي إلى تداعي الأنظمة الصحية تحت ضغط التنامي الحالي للأمراض المزمنة.

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو نور أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

عادة ما يعمل هؤلاء الأطباء في أقسام الطوارئ بالمستشفيات أو في خدمات الطوارئ الطبية أو حدات العناية المركزة.

لقد عزَّز الذكاء الاصطناعي دقة التشخيص الطبي، فيمكن لخوارزميات التعلم الآلي تحليل الصور الطبية، مثل الأشعة السينية والرنين المغناطيسي، بمستوى من الدقة يساعد المتخصصين في الرعاية الصحية على تحديد الأمراض والحالات بشكل أكثر موثوقية.

Report this page